Following the 13th United Nations Congress on Crime Prevention and Criminal Justice held in Doha, Qatar in April 2015, the General Assembly adopted the landmark Doha Declaration in its resolution 70/174. To translate this political declaration into concrete action and contribute to the world's efforts in boosting the rule of law, the State of Qatar generously funded an ambitious, five-year Global Programme aimed at helping countries achieve a positive and sustainable impact. Intrinsically linked to the 2030 Agenda for Sustainable Development and the 17 Sustainable Development Goals, the success of the Global Programme is best captured by its transformative impact around the globe. Since the Global Programme's inception, more than 2.5 million people from over 190 countries were impacted.
4 شباط/فبراير 2021 -مع وجود ما يقرب من 11 مليون شخص يعيشون في السجن في أي وقت من الأوقات في جميع أنحاء العالم، تعد إدارة السجون ومعاملة السجناء مجالين أساسيين في نظام العدالة الجنائية. لضمان استخدام السجن كفرصة للتصحيح والتأهيل بدلاً من العقاب، يجب أن تمتلك إدارات السجون القدرة على تصنيف السجناء والنزلاء بشكل صحيح - وهي خطوة مهمة تساعد على تعزيز قدرتهم على إعادة التأهيل والحد من العودة إلى ارتكاب الجريمة.
تؤثر القدرة على تصنيف السجناء بشكل صحيح على مجموعة من جوانب إدارة السجون من بين أمور أخرى. ان القدرة على تصنيف السجناء تساعد على تقييم المخاطر واحتياجات النزلاء بشكل أفضل لتحديد مكانهم المناسب ونوع برامج إعادة التأهيل التي يجب أن يسجلوا فيها. كما يساعد التصنيف على تحسين سلامة وأمن السجناء وموظفي السجون وعامة الناس؛ كما يعزز التعامل الإنساني والقائم على حقوق الإنسان للسجناء؛ ويوفر القدرة على تخصيص القضايا والتخطيط لعقوبة السجن؛ وفي النهاية، يساعد التصنيف في بناء طريقة أكثر فاعلية لتشغيل نظام السجون.